ومن هنا يروى لنا تقرير التنمية البشرية ملحمة سيذكرها التاريخ فى أصعب الأوقات، وشاهدا على إصرار الدولة المصرية على تجاوز التحديات وتبنى سياسات تعكس إصرار قيادتها على الوصول بمصر وشعبها إلى التقدم والازدهار وتبنى سياسة تضمن مستقبلا آمنا للأجيال القادمة فى ظل قيادة وفريق عمل مخلص شاغله الأول هو تحقيق الرخاء لوطنه والكرامة لشعبه.
الداخلية :الانباء المتداولة عن وفاة مواطن بمنطقة سحاب جراء سقوط صاروخ غير صحيحة والفيديو المتداول من خارج الأردن
الأحياء التي تعتبر مزار للسياح حتى الآن ومحتفظة بأصلها وطابعها التقليدي أهمها هي الخليفة وحي read more الأزهر، حي الحسين وشارع المعز لدين الله الفاطمي (هي الشارع الأعظم لأن به أكثر مناطق العالم آثاراً).
جزر الكناري / سبتة / مليلية / بلاثاس دي سوبيرانيا (إسبانيا)
يقع في ميدان باب الخليفة يعتبر من أكبر المتاحف التي تحتوي على كنوز فنية من الحضارة الإسلامية.
اضغط هنا للانتقال إلى احداثيات المكان على جوجل ماب – google map
وفي دايما ناس .. بيغنوا لبعض و يتمنوا يهنوا روحهم بالكاس
كل عام وأنت المرأة التي أحبها فلا هي تبتعد عني ولا أنا تغيرني الأيام نحوها، كل عام وأنت امرأة تحتل أنفاسي فلا أبتعد عنها إلا لأقترب، ولا أتركها إلا لأرجع إليها.
والتجارب والخبرات التي من شأنها أن تلهم النساء، وترفعهن أكثر على جميع المستويات وفي كل مجالات حياتهن
تُعرف مصر العظيمة بأنها أصل الفنون والعلوم والتنوع والثقافة، كما أنها تعتبر منارة العالم الإسلامي والعربي على مر العصور.
وشاركت نسرين طافش الجمهور عدة صور لها من رحلتها الأخيرة إلى دبي، حيث تعددت أنشطتها في دبي مؤخراً، ما بين التجول في شوارع دبي واستعراض أبرز معالمها، وكذلك لقاء أصدقائها والاحتفال معهم ليلاً، وظهرت في إحدى الصور وهي على شاطيء دبي أمام برج العرب، وعلقت على الصورة قائلة: "تصبح الحياة أفضل بكثير عندما تتوقف عن توقع أي شيء من أي شخص"، وعبرت نسرين طافش عن حبها لدبي في تعليق آخر لها وقالت: "أنا أحب دبي كثيرًا.
وقد كانت طيبة، مدينة الإله آمون، عاصمة مصر خلال فترة المملكتين الوسطى والحديثة، وتضم المعابد والقصور وعدداً من المواقع الأثرية المهمة.
فيِ طُوْرِ سَيْنَاءٍ تَجَلَّىَ رَبُّنَا فوْقَ الكَلِيْمِ , بِأَوَّلِ التَّنْزِيْلِ.
وقد تميز المسرح بتصميمه الضخم الذي يضم مدرجاً وساحة العرض وعدداً هائلاً من الأعمدة التي تقف شامخةً محيطةً بمبنى المٌدرج، الذي كان يتسع لقرابة الألف شخص، وكانت تٌقام فيه العروض الفنية والغنائية المٌختلفة.